غزوات إسلامية هنا وهناك في
ديار المسلمين ،
تسطر لأهلها بطولات دنيوية وجنات أخروية ،
هذا في ( مخيلتهم التائهة فقط )
والحقيقة الواقعية هي :
دلاخات إرهابية داعشية خوارجية شيطانية انتحارية غادرة .
لم يتقدموا من خلالها دنيويا ولم يرتقوا دينيا ،
والشواهد الحيايتة لذوي البصيرة خير دليل .
أدنى فكرهم القتل
وذروة سنامه .. كيفية القتل وعدد المقتولين والحجج الواهية ل استباحت
الدماء
نفروا من الإسلام واشغلوا
المسلمين بهم .
لكنهم بذات الوقت .. أرونا كيف يفعل أبطالنا ...
وكيف يقبلوا عليهم بصدور
مطمئنة مؤمنة بكسب أحد الحسنيين .. النصر أو الشهادة ..
كما أهدونا بحماقاتهم والحمد لله وعيا فكريا
لما يدور حولنا وعمقا مجتمعيا
في التآلف والتحاب والتماسك صغارا وكبارا
..
ونبذا للإرهاب بكافة أشكاله
وما صرخات أهل الخفجي
فرحا كما (بالفيديو المنشور)
ومباركتهم لرجال الأمن
والتصفيق لهم بحرارة حين القبض على المجرم ،
إلا دليلا واضحا على المساندة المجتمعية الصريحة قلبا وقالباً .
شفى الله مصابينا
وحمى رجالنا
وحفظ وطننا آمنا مطمئناً
ومضة شعرية
ياخوي ابليس جاك الفعل وافي
من رجال ٍ ماتحيد ولا تونٌا
ابك حنا نشرب السم الزعافي
ياستوى ياهو ؟ ياشي لوطنا
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء